التخطي إلى المحتوى الرئيسي

تحية وتقديرالى ادارة ملتقى ابناء الموصل

ملتقى ابناء الموصل
http://www.mosul-network.org
كم هو جميل وانا على هذه السافات الشاسعة بعيدا عن مدينتي العزيزة الموصل ان اجدني معها كل صباح
ذلك ما تاحه لي ولغيري (ملتقى ابناء الموصل) عبر مقالات متميزة لكتاب معروفين وعبر توثيق حي بالصورة والصوت لتراثها حتى لكاني امشي في شوارع المدينة واتلمس كل الذكريات العطرة عنها فاجدها باسمة ، كأية مدينة عراقية اخرى ، على الرغم من قسوة الزمن وخطورة التحديات.
شكرا لادارة الملتقى
والى مزيد في كل ما يحفظ للمدينة ربيعيها ويجعلها واحة خير في عراق موحد امن وعزيز
احمد الحسو/ كلاسكو

تعليقات

  1. تحية اكبار واجلال لحضرتكم من اكاديمي موصلي ساكن الموصل واعتزاز بانكم تفتخرون بالموصل العزيزة علينا.أول مرة أطلع على المدونات الخاصة بكم من خلال بحثي عن موقع ملتقى أبناء الموصل. أحييكم وأتمنى استمرار ابداعاتكم وادناه عنواني البريدي ان اردتم التواصل :
    nmbashir_100@yahoo.com

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

مشاهدات رحالة.. كلّهم أفضل من طكيعان

مشاهدات رحالة.. كلّهم أفضل من طكيعان المصدر جريدة الزمان –  DECEMBER 28, 2012 مشاهدات رحالة.. كلّهم أفضل من طكيعان   كوالالمبور.. آيقونة الجمال والتسامح   محمود سعيد تزوجت الأرملة الغنيّة طكـيعان بعد بضع سنوات من وفاة زوجها، لتديّنه وتقواه إذ كان طكـيعان يلازم المسجد وقراءة القرآن ويجلس على بعد أمتار من ضريح مقدس ليبيع ما تيسر من قضايا بسيطة تدرّ عليه قوته، وحين يغادر يسير في الشّوارع ملويّ الرّقبة كي لا تنظر عيناه شططاً إلى ما لا يرضي الله، لكنّه انقلب بعد الزّواج إلى نمر مفترس، وعامل زوجته وأولادها شرّ المعاملة، ولم يرضِ غير نفسه، وكان الطّفل عندما يرى زملاءه يرتدون الجديد الجميل من الملابس يطالب أمه، لكنّها لم يكن في يدها حيلة، وعندئذ يسألها لماذا والدّ فلان يوفّر له ما يحتاج، تقول له  إنّه أفضل من طكـيعان، وعندما تجوع ابنتها، وتريد أن تأكل ولا تجد شيئاً وتسألها عن ثروتها تقول لها إنّها عند ط ـيعان وهو لا يعطيها شيئاً، وعندما تقول لها ما بال أبي صديقتها يشتري كلّ شيء لها، تجيبها إنّه أفضل من طكـيعان، حتى ثار الأطفال عليها وسألوها لماذا ت...
الشاعر العراقي أمجد محمّد سعيد وأسباب الحملات المبرمجة ضد قصيدة النثر نقلا عن الف ياء/ جريدة الزمان الغراء نشرت بتاريح 09/10 /2012 م ا لشاعر العراقي أمجد محمّد سعيد يتساءل في حديثه لـ الزمان عن أسباب الحملات المبرمجة ضد قصيدة النثر جدوى الشعر توازي غالباً جدوى الحياة حاورهُ ــ عِذاب الركابي ــ أمجد محمّد سعيد.. صعبٌ الحديث عن صناعة وعواصف الإلهام من دون أن تمرَّ بمدن ِ أصابعهِ المضيئة.. وصعبٌ أنْ تبحثَ في كيمياء القصيدة منْ دون أن تقيمَ كرنفالاً لفاكهةِ أصابعهِ وهيَ تثمرُ أحلاماً وأوطاناً وعوالمَ فضاؤها الحرية ُ والدفءُ والعناق.. والأصعبُ من هذا كلّه أن تؤلّف ببليوغرافيا للشعر العراقي من دون أن يكونَ الشاعر الكبير أمجد محمّد سعيد في مقدمةِ الشعراء العشّاق لوطن ٍ يسكنهمُ.. يسرقُ نومَهم ولكنّهم بالحبّ والكلمات والإلهام يجددون أحلامهم المخملية التي لولاها لشاخوا.. وانتهوا منذ ُ زمنٍ بعيد هوَ الشاعرُ والإعلاميّ والدبلوماسي والعاشق ،سؤال الشعر لديه هوَ سؤال الحياة وبجرأةٍ وشفافيةٍ عاليةٍ يُعلنُ بكلّ أنغام حنجرته أنّ الشعرَ حياة وأنّ الحياة شعر ويصعب أن يفصلَ بينه...
الاستاذ الدكتور هاشم يحيى الملاح عضو المجمع العلمي العراقي والاستاذ المتمرس قي كلية الاداب بجامعة الموصل ، علم شامخ في علمه وتجربته الثرة وعطائه الذي لا ينضب ، صدر له حديثا كتاب بعنوان : قضايا وهموم جامعية ومجتمعية عامة وهو مجموعة دراسا ت في التعليم العالي وتحديات المستقبل . تهنئة كبيرة للصديق والاخ الاستاذ الدكتور الملاح في تقديمه لعصارة فكره وتجربته في حقبة لا نحتاج فيها الى شيء حاجتها الى من يشخص ادواءها ويضع امامها رؤيته لحلولها